إيران ليست مسؤولةً وحدها عن التشرذم، بل سياسات الأسد والتدخّلات الدولية والإقليمية بعد إيران وروسيا. ما انقسمت سورية بعد عام 1967 و1973 وقد خسرت فيهما الحرب، بل انقسمت بعد عام 2011 حين استعان النظام بالخارج، فتجرّأ عليه الآخرون، وصارت سورية العربية مطمعاً لكلّ قويّ أو مستقوٍ بعدما كانت أصلب دول بلاد الشام.
التفاصيل في مقال الدكتور رضوان السيد اضغط هنا