هناك بعدٌ آخر لدى الحزب يتعلّق بثقته بهوكستين، لدوره في التوصّل إلى اتفاق ترسيم الحدود البحرية في عام 2023. ويلفت إلى أنّ للدور الفرنسي قيمة مضافة للأسباب الآتية:
– فرنسا عضو في مجلس الأمن مثل الولايات المتحدة. ولديها قوات على الأرض في إطار “اليونيفيل”. ولديها اهتمام تاريخي معروف بلبنان منذ زمن.
– “تحمل القلم” في شأن القرارات التي تصدر عن مجلس الأمن في شأن لبنان. فهي التي تصوغها على الدوام.
– الورقة التي قدّمتها هي الأولى المكتوبة التي قدّم الرئيس بري جواباً عليها. وهذا أمر مفيد حتى يعرف المواطنون اللبنانيون ما هو المطلوب لتحسين الأوضاع في البلد.
– هوكستين ينسّق مع الجانب الفرنسي، وما تتضمّنه ورقة باريس موجود في الأفكار التي طرحها الوسيط الأميركي.
التفاصيل في مقال الزميل وليد شقير اضغط هنا