عن المواجهات الدائرة على الجبهة الجنوبية، يلفت أحد الدبلوماسيين الأجانب المنخرطين في البحث عن معالجة عناوين التأزّم الداخلي، على الرغم من الحديث عن قواعد اشتباك، إلى استخدام إسرائيل تكنولوجيا جديدة مكّنتها من تدمير قواعد الحزب، الذي يردّ عليها بدوره. وبات الجانبان يقصفان في العمق. لكن لا معطيات واضحة عن نيّة إسرائيل توسيع الحرب على لبنان، لأنّ الأمر مرتبط بمجريات الحرب في غزة وفق تكتيك الحزب. إنّه يشبه تكتيك التفاوض في غزة بين “حماس” وإسرائيل. والحزب وإسرائيل يعرفان بعضهما جيّداً، وهما يتبادلان الرسائل منذ 18 سنة في إطار الحرب النفسية وميدانياً وسياسياً.
التفاصيل في مقال الزميل وليد شقير اضغط هنا