هل يعاند الحزب التقاطع الدولي على وقف الانهيار؟

مدة القراءة 1 د

مصادر مقرّبة من الحزب تدرك أنّ لبنان مقبل على مرحلة جديدة في خريطة جديدة للمنطقة. سيكون عنوانها رئيساً لمرحلة أمنيّة جديدة بعد تطبيق القرار الدولي 1701، وحكومة لمرحلة إصلاحية مقبلة إذا أراد المسؤولون أن لا يتفكّك البلد إلى مرحلة لا عودة منها. وذلك على أساس أن يتمّ التعاون بين الرئاسة والحكومة وفق الدستور واتفاق الطائف. وبالتالي كيف للحزب أن يعاند التقاطع الدولي على مسار مقبل لن تكون إيران بعيدة عنه، بل شريكة فيه؟ وهل يستطيع الحزب تحمّل مسؤولية بلد منهار بالكامل؟

التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

بشّار يُخادِع من البداية

بدأت حكاية هروبِه يومَ الثّامن والعشرين من تشرين الثّاني المُنصرِم. غادَرَ الأسد وعائلته ومعهم حقائبَ ماليّة إلى موسكو. سرّبَ الأسدَ يومها أنّ زيارته للاطمئنان على…

جنبلاط “يقرأ” المشهد المقبل

عاد جنبلاط وفي جعبته تصوّر عن مسار لبنان في اليوم التالي للحرب، متوجّهاً مباشرة إلى عين التينة حيث أطلع برّي على هذه الأجواء. وحضر جنبلاط…

ليلة الهروب: تسريب صورة مُخادِعة

في ليلة الهروب، كانَ بشّار يتصرّف وكأنّ كلّ شيءٍ طبيعيّ. اتّصلَ برئيس الوزراء وناقشَ معه الأوضاع الميدانيّة، وأبلغه أنّه سيتابع معه في اليوم التّالي. اجتمَع…

تفسير “الحزب” للقرار 1701

يكشف كلام الشيخ نعيم قاسم أيضاً رغبة “الحزب” في متابعة حمل السلاح واستمرار رفض تنفيذ القرار 1701. بكلام أوضح، لدى “الحزب”، ومن خلفه إيران، تفسيره…