هل يعاند الحزب التقاطع الدولي على وقف الانهيار؟

مصادر مقرّبة من الحزب تدرك أنّ لبنان مقبل على مرحلة جديدة في خريطة جديدة للمنطقة. سيكون عنوانها رئيساً لمرحلة أمنيّة جديدة بعد تطبيق القرار الدولي 1701، وحكومة لمرحلة إصلاحية مقبلة إذا أراد المسؤولون أن لا يتفكّك البلد إلى مرحلة لا عودة منها. وذلك على أساس أن يتمّ التعاون بين الرئاسة والحكومة وفق الدستور واتفاق الطائف. وبالتالي كيف للحزب أن يعاند التقاطع الدولي على مسار مقبل لن تكون إيران بعيدة عنه، بل شريكة فيه؟ وهل يستطيع الحزب تحمّل مسؤولية بلد منهار بالكامل؟

التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

إسرائيلية في العراق مقابل أسرى لبنانيين جدد؟

في معلومات “أساس” أنّ المفاوضات التي جرى خوضها في المرحلة الماضية، وإن أثمرت عن تحرير خمسة أسرى، تحتاج إلى استكمال. واحد من المطالب الإسرائيلية لاستكمال…

هل قرر المجتمع الدولي تقسيم سوريا؟

يبدو واضحاً من خلال تطوّر الأحداث في الساحل السوري أن لا رغبة دولية في تقسيم سوريا من جهة، وأنّ هناك معارضة غربيّة شديدة لأيّ عودة…

مفاوضات مباشرة بين لبنان وإسرائيل؟

قالت مصادر رئاسية لـ “أساس” أن تشكيل اللجان الـ3 المكلفة حل النقاط العالقة مع “إسرائيل” يأتي استكمالا لتطبيق القرار 1701 وهي لن  تخوض مفاوضات مباشرة…

المشروع الإسرائيليّ… ودعم ترامب

كشف المشروع الإسرائيلي، في شهرين، عن نيّته اللعب بأمن الدول العربية، حتّى تلك المتخاصمة مع عدوّه إيران. وتلك التي دفعت الكثير بمواجهة ميليشيات الملالي. فبات…