بحسب ما تقول مصادر متابعة لـ”أساس” فإنّ السعودية تريد للقضية الفلسطينية أن تكون قضية عالمية لا عربية أو إقليمية فقط. فمنذ المبادرة العربية للسلام في عام 2002، كانت القضية عربية. بعد عملية طوفان الأقصى حوّلت السعودية القضية إلى مسألة إقليمية، خصوصاً بعد قمّة الدول الإسلامية التي تمّ في نهايتها إقرار التمسّك بحلّ الدولتين وفق المبادرة العربية للسلام. وهذا يعني موافقة دول الإقليم على هذا الحلّ، وبالتالي فإنّ ما بقي هو موافقة دولية على ذلك مقرونة بالعمل الفعلي في سبيل الوصول إلى حلّ الدولتين.
التفاصيل في مقال الزميل خالد البوّاب اضغط هنا