يكشف العميد الرّكن المتقاعد خليل الحلو في حديث لـ”أساس” أنّ العمليّات ضدّ الجيش الإسرائيلي في شمال ووسط غزّة لا تأتي بغالبيّتها من الأنفاق، بل من التّجمّعات السّكنيّة. هذا يعني أنّ حماس تلقى تضامناً في صفوف الغزّيّين، وهذا ينطبق على رفح أيضاً. إذ تشير الإحصاءات إلى أنّ 70% من سكّان القطاع يؤيّدون الحركة، وهذا ليس تفصيلاً في قلب المعركة.
في الوضع السّياسيّ، يرى الحلو أنّ بقاء قيادات حماس على قيد الحياة سيمنع أيّ طرف من أن يُقدّم نفسه بديلاً عن الحركة لإدارة القطاع، بما في ذلك السّلطة الفلسطينيّة. يكشف لـ”أساس” أنّ قيادات حماس مارست الترهيب بحقّ كلّ طرف مستقلّ حاول أن يقدّم نفسه بديلاً اجتماعيّاً أو سياسيّاً للحركة.
التفاصيل في مقال الزميل ابراهيم ريحان اضغط هنا