أوساط واكبت صوغ ورقة باريس لتطبيق القرار الدولي 1701 في الجنوب، قبل وأثناء محادثات رئيس الحكومة نجيب ميقاتي وبعدها، تفيد بالآتي:
– بات معروفاً أنّ شعور باريس بأنّ الجانب الأميركي يتفرّد بملفّ الجنوب دفعها لإيفاد جان إيف لودريان إلى واشنطن للقاء آموس هوكستين.
– هوكستين يركّز على خفض التصعيد جنوباً بانتظار هدنة غزة. باريس تسعى بالمقابل منذ زيارة سيجورنيه الأولى في 6 شباط إلى حلول عملية وتفصيلية تهيّئ لهدوء مستدام بالإفادة من الهدنة.
– الأوساط المواكبة للتحرّكين الأميركي والفرنسي تعتبر أنّ هدفهما واحد.
– يشمل التفاهم بعد زيارة لودريان واشنطن التنسيق في ملفّ الرئاسة، ولذلك تنفي مصادر الدولتين الدبلوماسية أنباء الخلاف بينهما حوله.
التفاصيل في مقال الزميل وليد شقير اضغط هنا