اجتازت السعودية ثمانيةً من الأعوام الأربعة عشر التي تمتدّ على مدارها “رؤية 2030”. وبات بالإمكان الحكم على مدى قدرتها على تحويل الأماني إلى فعلٍ ممكن.
في المجمل، تحقّق نحو 200 مؤشّر من مؤشّرات الأداء بشكل كامل، بما يتجاوز 80% من مجمل المؤشّرات. واكتملت 360 مبادرة من أصل أكثر من ألف تضمّنتها الرؤية، فيما تسير المبادرات الباقية وفق جدولها الزمني.
في ما يتعدّى الأرقام والمؤشّرات، تحوّلت السعودية إلى قوّة اقتصادية عالمية يتهافت إليها كبار مسؤولي الاستثمار في العالم، والكلّ يريد حصّته من المشاريع العملاقة ومن محفظة الصندوق السيادي السعودي (صندوق الاستثمارات العامة)، الذي تضاعفت أصوله أربع مرّات منذ انطلاق الرؤية لتصل إلى 2.8 تريليون ريال، وليصبح واحداً من أكبر خمسة صناديق سيادية في العالم.
التفاصيل في مقال الزميل عبادة اللدن اضغط هنا