زمن أيزنهاور هو زمن فيه 3 حقائق رئيسية:
1- خروج الولايات المتحدة الأميركية كقوة التأثير الأولى والمرجّحة بنصر الحلفاء في الحرب العالمية الثانية.
2- تحوّل الاقتصاد المدني والعسكري الأميركي بعد خسائر أوروبا في أكلاف الحرب العالمية الثانية إلى اقتصاد وفرة ذي تأثير عظيم على الاقتصاد العالمي. إلى حدّ أنّه أقام مشروعاً عالمياً لإدارة وتنمية الاقتصادين الألماني والياباني.
3- تصدّر القوّة العسكرية الأميركية جيوش العالم من ناحية التسلّح والكفاءة والإنفاق العسكري. وأثبتت واشنطن باستخدامها السلاح النووي في هيروشيما وناغازاكي باليابان أنّها قادرة، ليس فقط على صناعة القنبلة، بل على استخدامها أيضاً.
فكيف أضعف جو بايدن هذه القوّة؟
التفاصيل في مقال الزميل عماد الدين أديب اضغط هنا