هنالك منطقة متاحة لحلّ أزمة المكان الذي سيتوجه إليه قادة “حماس” بعد نهاية الحرب الإسرائيلية على غزّة. وهي غير جغرافية بل سياسية. وأعني بها منظمة التحرير التي مهما تآكل جسمها تظلّ صاحبة الميزة الأهمّ، وهي “الشرعية” المعترف بها إقليمياً ودولياً في ما يشبه الإجماع.
المفتاح السحري لدخول حماس بيتها كلمة واحدة لا بدّ أن تقولها: “نلتزم”. وهذه الكلمة التي لم تُقَل على مدى أكثر من ستّ عشرة سنة كانت العامل الأكثر فاعلية في بقاء الانقسام.
التفاصيل في مقال الزميل نبيل عمرو اضغط هنا