تدعو أوساط فلسطينية مواكبة لجهود وقف الحرب إلى التمعّن في خلفيّات نجاحها أو فشلها، مشيرة إلى الآتي:
1- حديث تجديد الهدنة جاء بعدما انتهت المواجهة الإيرانية الإسرائيلية بقرار أميركي إسرائيلي إيراني.
2- طهران اعتمدت سياسة الانكفاء في سوريا، مقابل الإصرار الإسرائيلي على مواصلة توجيه الضربات لوجودها فيها.
3- تعزيز الوجود العسكري الأميركي في سوريا يأتي في إطار توجّه أميركي إسرائيلي لاستهداف أذرع طهران تجنّباً للحرب.
4- واشنطن تعتبر أنّ “حماس” لم تقدّم ما يكفي من تنازلات لها ولإسرائيل وقطر ومصر.
5- الإشراف الأميركي المباشر على أيّ عملية في رفح، بوجود ضبّاط أميركيين في غرفة العمليات الإسرائيلية، أفضى لهدف مزدوج: التمهيد لاجتياح رفح، أو الضغط على “حماس” كي تقبل بالهدنة والإفراج عن الرهائن.
التفاصيل في مقال الزميل وليد شقير اضغط هنا