الأسد يتأرجح… هل يصل إلى حضن العرب؟

مدة القراءة 1 د

تدخل عمليات استهداف القادة الأمنيين في فيلق القدس، والمستشارين الأمنيين في الحرس الثوري، إضافة إلى سحب الكثير منهم، ضمن إشكاليّات الأرجحة السوريّة بين الأحضان، مع إمكانية انتقالها من الحضن الإيراني إلى أحضان مختلفة جوهرها عربي. يلعب النظام السوري على هذا الوتر، وهو يجيد بالوراثة فنون اللعب بين الأحضان والأرجحة والقفز على حبال الانتماءات السياسية الدولية والإقليمية منذ زمن الأسد الأب. يستمرّ في ذلك إلى يومنا هذا، حتى لو فقد النظام السوري الكثير والكثير من الوزن والحكمة والسطوة مع الأسد الابن.

التفاصيل في مقال الدكتور محيي الدين الشحيمي اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

مصادر الحزب: هكذا يتوزّع مسؤولونا

أشارت مصادر مطّلعة في الحزب لـ”أساس” إلى أنّ المسؤولين في الحزب توزّعوا على عدّة جبهات داخلية: 1- الجبهة العسكرية والأمنيّة التي تتولاها القيادة مباشرة من…

حكومة بزشكيان تتخلى عن حقّ الانتقام؟

اتّسع الهجوم على حكومة بزشكيان وفريقه الدبلوماسي ليشمل الاتّهام بالتخلّي عن حقّ إيران في الانتقام من الجهات والشخصيات التي لعبت دوراً مباشراً وغير مباشر في…

“ألف موسم وموسم” في الرياض

بينما يحترق لبنان تحت وطأة الحروب والدمار الذي تغذّيه إيران، أعادت لنا الرياض مشكورة صورة مشرقة لما ينبغي ويستطيع أن يكون عليه لبنان، من خلال…

الاستدراك العربيّ واستعصاء التّطبيع مع إسرائيل

بات الموقف العربي، ولا سيما السعودي، عصيّاً على المشروع الأميركي للتطبيع مع إسرائيل المحكومة باليمين المتطرّف وجموحه إلى القضاء على القضيّة الفلسطينية. مراجعة تفاصيل البنود…