الأسد يتأرجح… هل يصل إلى حضن العرب؟

2024-04-21

الأسد يتأرجح… هل يصل إلى حضن العرب؟

تدخل عمليات استهداف القادة الأمنيين في فيلق القدس، والمستشارين الأمنيين في الحرس الثوري، إضافة إلى سحب الكثير منهم، ضمن إشكاليّات الأرجحة السوريّة بين الأحضان، مع إمكانية انتقالها من الحضن الإيراني إلى أحضان مختلفة جوهرها عربي. يلعب النظام السوري على هذا الوتر، وهو يجيد بالوراثة فنون اللعب بين الأحضان والأرجحة والقفز على حبال الانتماءات السياسية الدولية والإقليمية منذ زمن الأسد الأب. يستمرّ في ذلك إلى يومنا هذا، حتى لو فقد النظام السوري الكثير والكثير من الوزن والحكمة والسطوة مع الأسد الابن.

التفاصيل في مقال الدكتور محيي الدين الشحيمي اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الحزب أمام خيارين: 1701 دبلوماسياً… أو بالقوّة

تقول مصادر دبلوماسية لـ”أساس” إنّ لبنان وُضع منذ أشهر بين أمرين للذهاب إلى اتفاق حدودي وتنفيذ القرار 1701. الأوّل بالدبلوماسية والثاني بالحرب. لم يختر لبنان…

قطبة فرنسية سريّة… أوقفت رياض سلامة

يبقى في سيناريوهات التوقيت كلام عن أنّ قطبة فرنسية سرّية هي ما حدّد الموعد وفرض أوان التنفيذ. يُحكى في الكواليس أنّ باريس حضّرت الملفّ ومواعيده…

مواجهة جويّة بين إيران وتركيا

صدر تصريحان متناقضان، الأوّل صادر عن نائب قائد القوات الجوّية العراقية في منطقة الشمال عبد السلام حمود رمضان الذي أعلن إسقاط المسيّرة التركية بصواريخ عراقية،…

عندما قال الأسد: “عُلِم”.. في 1967

الفضيحة الكبرى كانت انشغال القيادة البعثية في سورية أثناء حرب العام 1967 بشيء واحد فقط، وهو الحفاظ على الوحدات العسكرية المحسوبة على النظام، وهي القوات…