أزمة المصارف… تنتظر “أبو ملحم” لبناني

مدة القراءة 1 د

الأطراف الأربعة أو ربّما الخمسة، أي المصارف ومصرف لبنان والسلطة السياسية (بين الحكومة والبرلمان والسلطة القضائية)، وفوقها كلّها المودعون… كلّ هؤلاء عاجزون عن الاتفاق على وضع خطّة “الحدّ الأدنى” للخروج من الأزمة الاقتصادية. وهم بحاجة إلى “طرف ثالث”، على الطريقة اللبنانية وكما يحصل غالباً في الأزمات السياسية.

هم بحاجة إلى جهة موثوقة ومحايدة، داخلية ربّما أو خارجية، تستطيع توصيف الأزمة الاقتصادية بموضوعية وبشكل علمي.

التفاصيل في مقال الزميل عماد الشدياق اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

بشّار يُخادِع من البداية

بدأت حكاية هروبِه يومَ الثّامن والعشرين من تشرين الثّاني المُنصرِم. غادَرَ الأسد وعائلته ومعهم حقائبَ ماليّة إلى موسكو. سرّبَ الأسدَ يومها أنّ زيارته للاطمئنان على…

جنبلاط “يقرأ” المشهد المقبل

عاد جنبلاط وفي جعبته تصوّر عن مسار لبنان في اليوم التالي للحرب، متوجّهاً مباشرة إلى عين التينة حيث أطلع برّي على هذه الأجواء. وحضر جنبلاط…

ليلة الهروب: تسريب صورة مُخادِعة

في ليلة الهروب، كانَ بشّار يتصرّف وكأنّ كلّ شيءٍ طبيعيّ. اتّصلَ برئيس الوزراء وناقشَ معه الأوضاع الميدانيّة، وأبلغه أنّه سيتابع معه في اليوم التّالي. اجتمَع…

تفسير “الحزب” للقرار 1701

يكشف كلام الشيخ نعيم قاسم أيضاً رغبة “الحزب” في متابعة حمل السلاح واستمرار رفض تنفيذ القرار 1701. بكلام أوضح، لدى “الحزب”، ومن خلفه إيران، تفسيره…