تشكّك مصادر سياسية في أيّ إجراءات قد تتّخذها الحكومة اليوم بعدما مرّت ستّة أشهرعلى حرب غزة من دون وجود خطّة طوارئ تحاكي احتمالات الحرب التي لا تزال قائمة، وفي ظلّ عجز رسمي عن كبت حالات الاحتقان الداخلية.
أمّا لناحية مشاركة الوزراء المحسوبين على التيّار الوطني الحرّ فبدت أمس قيادات التيار منهمكة أكثر بانتخابات نقابة المهندسين وبتحليل “لقاء الصدفة” بين جبران باسيل وفارس سعيد في جرد العاقورة خلال الـ Hiking. لكن معلومات “أساس” افادت بأن يوم أمس شهد اتصالات بكافة الاتّجاهات أفضت إلى تعديل وجهة الجلسة من وزارية إلى تشاورية بغية إفساح المجال أمام مشاركة وزراء “التيار” فيها.
التفاصيل في مقال الزميلة ملاك عقيل اضغط هنا