جريمة اغتيال أبناء وأحفاد القيادي في حركة “حماس” اسماعيل هنية، جريمة بمعنى مختلف. هم أبناء قائد فلسطيني، وللأمر دلالات عدّة، أبرزها:
– لا يختلف قادة حركة حماس في حياتهم وسلوكيّاتهم عن سائر أفراد الشعب الفلسطيني. يقاتلون معهم وبجانبهم، بأرواحهم وممتلكاتهم.
– أبناء قادة حماس ليسوا في الخارج. ليسوا بعيدين عن غزة. هم في قلب الحرب وبين أبناء الشعب الفلسطيني يصيبهم ما يصيب الأخيرين.
– سواء اتّفقت مع حماس أو اختلفت، أيّدتها أو عارضتها، لا تستطيع إلا أن تخلص إلى أنّها صادقة مع مشروعها، ومنسجمة أفراداً وكوادر وقادة مع ما تطرح من عقيدة وأفكار وحلول للقضية الفلسطينية.
التفاصيل في مقال الزميل ايمن جزيني اضغط هنا