تفيد معلومات “أساس” بأنّ جزءاً من عائلة منسق القوات اللبنانية في منطقة جبيل باسكال سليمان، اعترض ضمنيّاً على الاستثمار السياسي الذي نفّذته القوّات بعد مقتل باسكال، والتعاطي مع القضيّة بوصفها شأناً خاصّاً بمعراب فقط. إلى درجة رفع شعار “المواجهة مستمرّة” خلال التشييع بهدف إلباسه ثوب المواجهة المباشرة مع الحزب… وصولاً إلى التشكيك في الوقائع التي وضعها قائد الجيش العماد جوزف عون كاملة بعهدة البطريرك الماروني بشارة الراعي. وهي لا تزال تزكّي حتى الساعة، بالأدلّة، فرضيّة السرقة. لا يجد هؤلاء أيّ مصلحة للجيش، كمؤسّسة عسكرية، في إخفاء أدلّة للتغطية على أيّ تورّط حزبي في مقتل سليمان.
التفاصيل في مقال الزميلة ملاك عقيل اضغط هنا