المفارقة أنّ الخاطفين الذين اجتازوا حاجز دير عمار بسيارة باسكال سليمان عمدوا، قبل وصولهم إلى الحدود السورية، إلى التوقّف أكثر من مرّة عند بعض “الكيوسكات” لشراء دخان وقهوة ونسكافيه، وقاموا أيضاً بتعبئة البنزين من إحدى المحطات في ببنين. وقد رصدتهم كاميرات المراقبة حتى بلدة أكروم العكّارية على الحدود.
تؤكّد معطيات “أساس” أنّ الجهد الأمنيّ المشترك بين مخابرات الجيش و”شعبة المعلومات” تركّز في شقّ منه على كاميرات المراقبة التي تبيّن مسار سيّارة الجناة.
التفاصيل في مقال الزميلة ملاك عقيل اضغط هنا