وجدت مصادر دبلوماسية عاملة على خطّ المفاوضات الحدودية في كلام رئيس الحزب التقدّمي الاشتراكي السابق وليد جنبلاط من عين التينة رسالة مهمّة. فهي رسالة من جنبلاط والرئيس نبيه برّي معاً، للمعنيّ بمفاوضات الحدود، أي الحزب. رسالة يقولان له فيها إنّ الوقت ينفد، وإنّ خطر الحرب أصبح داهماً، وإنّ “ضجيج” الحرب لم يعد دبلوماسياً بل أصبح غارات جوّية لم توفّر منطقة. والآتي أعظم مع الرسائل الجدّية التي تصل لبنان عن حرب آتية “لا كبير” فيها.
التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب اضغط هنا