تدمير كبير للبنية التحتية… من جنوب الليطاني إلى بيروت

مدة القراءة 1 د

يقف لبنان على حافتين:

– الحافة الأولى هي الدخول في حرب إقليمية.

– والحافة الثانية هي حافة إفلاس اقتصادي مؤكّد.

وفي حال استخدام إيران للحزب بالردّ على إسرائيل لاغتيالها اللواء زاهدي في دمشق فإنّ المنطقة من الجنوب اللبناني حتى العاصمة بيروت في خطر تدمير كبير للبنية التحتية. ويمكن أن تكون الضربة القاضية لما بقي من “شتات الدولة”. ولا يبدو في الأفق أيّ تسوية سياسية للفراغ الرئاسي أو حكومة تصريف الأعمال أو التشرذم النيابي.

التفاصيل في مقال الزميل عماد الدين أديب اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

بشّار يُخادِع من البداية

بدأت حكاية هروبِه يومَ الثّامن والعشرين من تشرين الثّاني المُنصرِم. غادَرَ الأسد وعائلته ومعهم حقائبَ ماليّة إلى موسكو. سرّبَ الأسدَ يومها أنّ زيارته للاطمئنان على…

جنبلاط “يقرأ” المشهد المقبل

عاد جنبلاط وفي جعبته تصوّر عن مسار لبنان في اليوم التالي للحرب، متوجّهاً مباشرة إلى عين التينة حيث أطلع برّي على هذه الأجواء. وحضر جنبلاط…

ليلة الهروب: تسريب صورة مُخادِعة

في ليلة الهروب، كانَ بشّار يتصرّف وكأنّ كلّ شيءٍ طبيعيّ. اتّصلَ برئيس الوزراء وناقشَ معه الأوضاع الميدانيّة، وأبلغه أنّه سيتابع معه في اليوم التّالي. اجتمَع…

تفسير “الحزب” للقرار 1701

يكشف كلام الشيخ نعيم قاسم أيضاً رغبة “الحزب” في متابعة حمل السلاح واستمرار رفض تنفيذ القرار 1701. بكلام أوضح، لدى “الحزب”، ومن خلفه إيران، تفسيره…