يقف لبنان على حافتين:
– الحافة الأولى هي الدخول في حرب إقليمية.
– والحافة الثانية هي حافة إفلاس اقتصادي مؤكّد.
وفي حال استخدام إيران للحزب بالردّ على إسرائيل لاغتيالها اللواء زاهدي في دمشق فإنّ المنطقة من الجنوب اللبناني حتى العاصمة بيروت في خطر تدمير كبير للبنية التحتية. ويمكن أن تكون الضربة القاضية لما بقي من “شتات الدولة”. ولا يبدو في الأفق أيّ تسوية سياسية للفراغ الرئاسي أو حكومة تصريف الأعمال أو التشرذم النيابي.
التفاصيل في مقال الزميل عماد الدين أديب اضغط هنا