تدمير كبير للبنية التحتية… من جنوب الليطاني إلى بيروت

مدة القراءة 1 د

يقف لبنان على حافتين:

– الحافة الأولى هي الدخول في حرب إقليمية.

– والحافة الثانية هي حافة إفلاس اقتصادي مؤكّد.

وفي حال استخدام إيران للحزب بالردّ على إسرائيل لاغتيالها اللواء زاهدي في دمشق فإنّ المنطقة من الجنوب اللبناني حتى العاصمة بيروت في خطر تدمير كبير للبنية التحتية. ويمكن أن تكون الضربة القاضية لما بقي من “شتات الدولة”. ولا يبدو في الأفق أيّ تسوية سياسية للفراغ الرئاسي أو حكومة تصريف الأعمال أو التشرذم النيابي.

التفاصيل في مقال الزميل عماد الدين أديب اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

مصادر الحزب: هكذا يتوزّع مسؤولونا

أشارت مصادر مطّلعة في الحزب لـ”أساس” إلى أنّ المسؤولين في الحزب توزّعوا على عدّة جبهات داخلية: 1- الجبهة العسكرية والأمنيّة التي تتولاها القيادة مباشرة من…

حكومة بزشكيان تتخلى عن حقّ الانتقام؟

اتّسع الهجوم على حكومة بزشكيان وفريقه الدبلوماسي ليشمل الاتّهام بالتخلّي عن حقّ إيران في الانتقام من الجهات والشخصيات التي لعبت دوراً مباشراً وغير مباشر في…

“ألف موسم وموسم” في الرياض

بينما يحترق لبنان تحت وطأة الحروب والدمار الذي تغذّيه إيران، أعادت لنا الرياض مشكورة صورة مشرقة لما ينبغي ويستطيع أن يكون عليه لبنان، من خلال…

الاستدراك العربيّ واستعصاء التّطبيع مع إسرائيل

بات الموقف العربي، ولا سيما السعودي، عصيّاً على المشروع الأميركي للتطبيع مع إسرائيل المحكومة باليمين المتطرّف وجموحه إلى القضاء على القضيّة الفلسطينية. مراجعة تفاصيل البنود…