قد يكون خطاب السيّد تمهيداً لحرب لم يعد الحزب يستبعدها ويعدّ العدّة لمواجهتها. هي حرب ستكون لأيّام معدودات وستسعى إسرائيل خلالها إلى تدمير مناطق واسعة في الجنوب والضاحية. ولذا كان كلامه تحذيرياً. فإمّا الحرب أو الانفراج الذي وعد به ضمناً. استفاد نصر الله من التباين الأميركي الإسرائيلي.
التفاصيل في مقال الزميلة منى الحسن اضغط هنا