وفق المصادر، فإنّ عملية هروب الموقوف داني الرشيد من مكتب “مرتّب” في “حماية الشخصيات” التابع لجهاز أمن الدولة، لم تحصل بأن فتح الرشيد الباب بملعقة صغيرة وتسلّل خلسة إلى خارج الباحة. كما وَرَد في إفادته أمام الأمن العامّ وأمن الدولة. بل عبر سيّارة صديق له دخل الباحة الداخلية من أجل زيارته. ورَكَنَ سيارته المفيّمة بطريقة سمحت بخروجه من غرفته، غير المقفلة، بشكل عادي بعد انتهاء الزيارة و”تسلّله” إلى السيارة من دون أن يلحظ أحد من العسكر ذلك.
التفاصيل في مقال الزميلة ملاك عقيل اضغط هنا