على مرّ العقود كتب الصرح البطريركي التاريخ اللبناني عبر صياغة الأحداث وتقرير المصير:
- البطريرك الياس الحويّك كتب تاريخ لبنان بإعلان دولة لبنان الكبير عام 1920.
- البطريرك أنطوان عريضة كتب تاريخ لبنان في استقلاله عن الفرنسيين عام 1943.
- والبطريرك أنطونيوس خريش كتب تاريخ مساندته القوى المسيحية في حرب 1975.
- وصولاً إلى البطريرك مار نصرالله بطرس صفير الذي كتب التاريخ في قيادته المسيحيين في محطّات مفصليّة، فكان سيّد بكركي الذي وافق على اتفاق الطائف عام 1989، وقرّر مقاطعة الانتخابات النيابية عام 1992، وكرّس الدعوة إلى الانسحاب السوري من لبنان عام 2000، ورفض إسقاط الرئيس إميل لحّود في الشارع عام 2005.
- فهل يكتب الراعي تاريخ لبنان اليوم بمواجهته “أزمته الوجوديّة” و”تعاظم النفوذ الإيراني فيه”.
التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب اضغط هنا