في قراءته لواقع الإدارة الأميركية، وصف المسؤول الأميركي الرئيس جو بايدن بـ”الأكثر صهيونية”. حتى إنّ أركان الإدارة المقرّبين غالبيّتهم من المتحمّسين جداً لدعم إسرائيل، وخصوصاً جيك سوليفان، بريت ماكغورك، أنتوني بلينكن وغيرهم. فهؤلاء جميعهم يؤيّدون إسرائيل ويدعمونها بالمطلق، بغضّ النظر عن كلّ الاعتراضات على بعض المجازر أو محاولة كبح جماح بنيامين نتنياهو وثنيه عن خوض معركة رفح. فلا خلاف أميركياً إسرائيلياً على الهدف والنتيجة، إنّما على الشكل.
التفاصيل في مقال الزميل خالد البوّاب اضغط هنا