صارَت المُعادلة بين إسرائيل وإيران والحزب في لبنان واضحة المعالم: أيّ استهداف بحريّ لأهداف إسرائيليّة سيُقابله اغتيال لضبّاط “جيل سُليمانيّ”. حصلَ هذا مطلع العام بعدما استهدفَ الحرس الثّوريّ سفينة تجاريّة إسرائيليّة قُبالة سواحل المالديف بطائرة مُسيّرة، فردّت تل أبيب باغتيال العميد رضي موسوي في دِمشق. وأيضاً بعد مُحاولة استهداف “ساعر 6”.
التفاصيل في مقال الزميل ابراهيم ريحان اضغط هنا