تنصّلت واشنطن من الغارة الإسرائيليّة. على القنصليّة الإيرانيّة في دِمشق. وبحسب معلومات “أساس”، سارعَ الأميركيّون إلى إبلاغ مندوب إيران لدى الأمم المُتحدّة القيادي السّابق في فيلق القدس سعيد إيرواني أنّهم لم يكونوا على علمٍ بالعمليّة. كذلك فعلوا عبر إبلاغ طهران بذلك عبر قناتَيْ التّواصل العُمانيّة والسّويسريّة.
كانَ ردّ إيرواني على الرّسالة الأميركيّة أنّ واشنطن هي راعية تل أبيب، وإن كانت ترفض هذه الضّربة، فعليها أن تقول ذلكَ في العلَن وليسَ “تحت الطّاولة”.
التفاصيل في مقال الزميل ابراهيم ريحان اضغط هنا