تؤكد معطيات “أساس” أنّ داني الرشيد، عند توقيفه المرة الأولى أبقى معه مرافقين من عناصر أمن الدولة الذي سبق لمدير عام أمن الدولة اللواء صليبا أن فرزهما لمواكبته. لكن عند التوقيف أمر صليبا بسحبهما، وبعد اتصال من زوجة الرشيد التي أوحت بأنّه قد يكون معرّض لمحاولة قتل. أعاد عناصر الحماية ورافقاه عند انتقاله من سجن عاليه إلى مقرّ حماية الشخصيات.
لكن حالياً، صدر قرار سحبهم من اللواء صليبا بشكل نهائي من ضمن ترتيبات قيادة أمن الدولة بسحب كافة العناصر الأمنية المفروزة لصالح شخصيات خلافاً للقانون.
التفاصيل في مقال الزميلة ملاك عقيل اضغط هنا