الجهات الحزبية والأمنيّة ليست غبيّة. هم لا يأبهون للشتائم والتهم الكثيفة. لكنّهم ليسوا مستعدّين لسماع أيّ كلام جدّي ولو على سبيل النصيحة. وقد أسكتوا المئات من الناس بوسائل شتّى، في حين دفعوا آخرين إلى الهجرة والاغتراب. قال لي أحد أنصار الحزب المسلَّح: مكرم رباح يبالغ من أجل الشهرة! فسألته: “إذا كان الأمر كذلك فلماذا تحملونه على محمل الجدّ، وتستدعونه إلى التحقيق؟!”.
التفاصيل في مقال الدكتور رضوان السيد اضغط هنا