ضمن إطار المزايدات لا أكثر، لعلمها بصعوبة إجراء الاستحقاق البلدي في ظلّ حالة شبه الحرب، تتقدّم الأحزاب المسيحية المُعارِضة و”التغييريون” صفوف مؤيّدي إجراء الانتخابات إلى جانب المتضرّرين من التأجيل الثالث من رؤساء بلديات منحلّة وأعضاء وطامحين إلى العمل البلدي. والبقيّة إمّا مستفيدون أو غير مبالين.
بمطلق الأحوال، الأنظار ستّتجه في الأيام المقبلة إلى مجلس النواب الذي يُتوقّع أن يدعو رئيسه قريباً إلى عقد جلسة تشريعية تتضمّن عدّة اقتراحات قوانين. من ضمنها اقتراح قانون لتأجيل الانتخابات البلدية على كامل الأراضي اللبنانية.
التفاصيل في مقال الزميلة ملاك عقيل اضغط هنا