بحسب اجتماعات جرت في بيروت بين أركان وحلفاء لإيران، لا تزال “قوى المقاومة” قادرة على مواصلة معركة “طوفان الأقصى” لأكثر من سنة. في حال عدم توصّل المفاوضات إلى أيّة هدنة. ولن تسمح بفرض أيّ مشروع سياسي أو إدارة لقطاع غزة دون موافقتها. وستعمل لإفشال كلّ المشاريع الأميركية والإسرائيلية لتغيير الواقع في قطاع غزة.
التفاصيل في مقال الزميل قاسم قصير اضغط هنا