كشف مصدر أميركي لـ”أساس” أنّ الجهة في داعش التي هاجمت موسكو هي عينها التي نفّذت هجوم إيران مطلع العام قرب ضريح قاسم سليماني. اتّضح في وقت لاحق أنّ كلّ الاتّهامات الإيرانية لواشنطن لم تكن في محلّها، وذلك بعدما تأكّدت طهران أنّ “داعش – خراسان” يقف خلف الهجوم الإرهابي.
التفاصيل في مقال الزميل ابراهيم ريحان اضغط هنا