التحذير الأميركي للرعايا الأميركيين كانت أسبابه متأتّية من مراقبة تحرّكات واعتراض اتّصالات عناصر “داعش – خراسان” الذين نشطوا في أفغانستان وباكستان، وفيهم عناصر من الجمهوريات الروسيّة.
كما أنّ “موسكو تقاعست ولم تحاول التواصل مع الاستخبارات الأميركية، وهذا الأمر لو حصل كان بلا شكّ سيرفع من معدّلات إحباط الهجوم. لكنّ الجانب الروسي اعتبر هذه التحذيرات محاولات ترهيب ولم يتعاون بشكل بنّاء”، على حدّ قول المصدر الأميركي.
التفاصيل في مقال الزميل ابراهيم ريحان اضغط هنا