للعملية البطولية التي قام بها مجاهد منصور في الضفّة الغربية أبعاد ودلالات كثيرة:
ـ فهي أوّلاً في الضفة الغربية التي تتحسّب إسرائيل لقيام انتفاضة فيها منذ عملية “طوفان الأقصى” وحربها الوحشية على غزة.
– ثانياً، لا يقف الأمر عند حدود كونها في الضفة، فخطورتها أنّها جرت في منطقة ممسوكة أمنيّاً ومراقَبة جيّداً من كثب بأحدث وسائل المراقبة في العالم، وبأبراج عسكرية عديدة، وفيها انتشار كثيف للقوات الإسرائيلية.
– ثالثاً، ثمّة دلالات كثيرة ومعانٍ أكثر لكون منفّذ العملية عنصراً سابقاً في الأمن الوطني الفلسطيني وفي حركة فتح.
التفاصيل في مقال الزميل أيمن جزيني اضغط هنا