منذ انتهاء فترة ولاية الرئيس الفرنسي الأسبق جاك شيراك في عام 2007، تكابد الإدارات الفرنسية المتعاقبة الملمّات نتيجة عدّة أسباب أدّت إلى تراجع دور قوّتها الناعمة وفعّاليتها في الشرق الأوسط وشمالي إفريقيا. من أبرزها:
1- تعاظم القوة الأنغلوسكسونية العالمية، التي تنتهج مبدأ فلسفة الإجراء السياسي وفعّالية التطبيق العملي الاتّفاقي.
2- تقدّم مجموعات من القوى الإقليمية مثل المملكة العربية السعودية، تركيا وإيران، وانفتاح الصين.
التفاصيل في مقال الدكتور محيي الدين الشحيمي اضغط هنا