يجزم مصدر موثوق مقرّب من الحزب لـ”أساس” أنّه حتى الآن لا أبعاد سياسية واضحة أو مباشرة لخطوة التواصل الأمنيّ بين الحزب ودولة الإمارات. ويروي أنّه قبل حوالي ثمانية أشهر جرى تواصل على المستوى الأمنيّ من قبل مسؤولين إماراتيين مع الحزب عبر وزير “مسيحي” سابق. ثمّ تبعته اتصالات متعدّدة بين الطرفين. إلى أن بادر الجانب الإماراتي إلى إبداء رغبته بإقفال الملفّ والإفراج عن اللبنانيين الموقوفين عنده، وهم 9 بينهم طرابلسيّان.
التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب اضغط هنا