تحدّثت مصادر مقرّبة من الحزب لـ”أساس” عن محاولات سابقة قام بها الرئيس نبيه بري، بشأن ملف الموقوفين في سجون الإمارات. لكنّها لم تنجح. بعدها حاول اللواء عباس إبراهيم يوم كان مديراً عامّاً للأمن العام الدخول في وساطة، لكنّها أيضاً لم تصل إلى نتيجة. بقي الملفّ معلّقاً إلى أن دخل الرئيس السوري بشار الأسد على خطّ الوساطة.
التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب اضغط هنا