أوضح مصدر مقرّب من الحزب لـ”أساس” أنّ ما سيحصل عند عودة المسؤول الأمني وفيق صفا من الإمارات، مع الموقوفين اللبنانيين الذين سيُفرَج عنهم، والاحتفالات التي سترافقها، ستغيّر من موقف الكثيرين في الداخل، “الحلفاء” المفترضين قبل الخصوم.
ويتحدّث المطّلعون على جوّ الحزب عن سقوط فرضيّات تطويق الحزب من الخارج والداخل قائلين: “الإمارات اليوم وغيرها غداً”.
التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب اضغط هنا