كشفت صحيفة “إسرائيل اليوم” عن وصول نحو 35 ألف طن من الأسلحة والذخائر إلى إسرائيل منذ اندلاع القتال في قطاع غزة. المورّد الرئيسي هو الولايات المتحدة الأميركية. دون رؤية أميركية جديدة مغايرة تخرجها من تحت العباءة الإسرائيلية، وتنهي تمسّكها بضرورة التفوّق العسكري والأمني لتل أبيب في الإقليم، ستظلّ هي تحت تأثير التنويم المغنطيسي الإسرائيلي.
التفاصيل في مقال الدكتور سمير صالحة اضغط هنا