تقول مصادر سياسية لـ”أساس” إنّ التحدّي الأوّل حول حراك بكركي لجمع المسيحيين حول كلمة واحدة، يبقى في أن تتوصّل القوى المسيحية إلى اتفاق على الوثيقة السياسية المنوي إصدارها.
وتعتبر المصادر أنّ هذا الحوار هو اختبار نيّات لأنّ السلوك السياسي هو المكابرة في الإعلام والحوار في الأروقة خلف الأضواء.
التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب اضغط هنا