أين أخطأت المصارف في إدارة الأزمة؟

مدة القراءة 1 د

كان دور المصارف اللبنانية في إدارة الأزمة الاقتصادية محورياً، حيث تمثّل البنوك جزءاً مهمّاً من النظام المصرفي والاقتصادي في لبنان. ومع ذلك، فإنّ دورها وتأثيرها في إدارة الأزمة قد تباينا بشكل كبير، ويمكن تلخيصهما على النحو التالي:

– سياسات القروض والتمويل: بعض المصارف اللبنانية قد قامت بممارسة سياسات تمويلية غير مستدامة وبمخاطرة عالية.

– مع تفاقم الأزمة، بدأت بعض المصارف بفرض قيود على سحب الودائع وتقديم خدمات محدودة للعملاء، وهو ما زاد من عدم الثقة بالنظام المصرفي وتفاقم الأزمة الاقتصادية.

– على الرغم من أهمية الدور الذي يمكن أن تقوم به المصارف في إدارة الأزمة. إلا أنّ بعضها لم يقدّم بشكل فعّال الحلول المبتكرة أو المساهمة في تخفيف حدّة الأزمة بطريقة فعّالة.

التفاصيل في مقال الخبير الدكتور محمد فحيلي اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

إيران والنّصر وقبول الـ1701

من الجهة الإيرانية، وعلى الرغم من إصرار طهران على وقف فوري للنار تفادياً لمزيد من إضعاف الحزب، ينظر المتشكّكون بشيء من الريبة إلى موقفها: يسجّل…

أميركا تحاصر “ملاحظات” لبنان

في معلومات “أساس” أنّه بعدما وصلت الورقة الأميركية ببنود عدّة حول تطبيق القرار 1701، طلب الحزب نسخة من الورقة الأميركية كما هي، باللغة الإنكليزية، من…

لا عودة إلى 2006… وروسيا جزء من الاتّفاق

ما يفترض أن يصبح مسلّماً به في لبنان هو أنّ حرب عام 2024 لا تشبه بأيّ شكل حرب 2006، أي أننا نتّجه إلى تطبيق القرار…

مصادر الحزب: هكذا يتوزّع مسؤولونا

أشارت مصادر مطّلعة في الحزب لـ”أساس” إلى أنّ المسؤولين في الحزب توزّعوا على عدّة جبهات داخلية: 1- الجبهة العسكرية والأمنيّة التي تتولاها القيادة مباشرة من…