أين أخطأت المصارف في إدارة الأزمة؟

مدة القراءة 1 د

كان دور المصارف اللبنانية في إدارة الأزمة الاقتصادية محورياً، حيث تمثّل البنوك جزءاً مهمّاً من النظام المصرفي والاقتصادي في لبنان. ومع ذلك، فإنّ دورها وتأثيرها في إدارة الأزمة قد تباينا بشكل كبير، ويمكن تلخيصهما على النحو التالي:

– سياسات القروض والتمويل: بعض المصارف اللبنانية قد قامت بممارسة سياسات تمويلية غير مستدامة وبمخاطرة عالية.

– مع تفاقم الأزمة، بدأت بعض المصارف بفرض قيود على سحب الودائع وتقديم خدمات محدودة للعملاء، وهو ما زاد من عدم الثقة بالنظام المصرفي وتفاقم الأزمة الاقتصادية.

– على الرغم من أهمية الدور الذي يمكن أن تقوم به المصارف في إدارة الأزمة. إلا أنّ بعضها لم يقدّم بشكل فعّال الحلول المبتكرة أو المساهمة في تخفيف حدّة الأزمة بطريقة فعّالة.

التفاصيل في مقال الخبير الدكتور محمد فحيلي اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

بشّار يُخادِع من البداية

بدأت حكاية هروبِه يومَ الثّامن والعشرين من تشرين الثّاني المُنصرِم. غادَرَ الأسد وعائلته ومعهم حقائبَ ماليّة إلى موسكو. سرّبَ الأسدَ يومها أنّ زيارته للاطمئنان على…

جنبلاط “يقرأ” المشهد المقبل

عاد جنبلاط وفي جعبته تصوّر عن مسار لبنان في اليوم التالي للحرب، متوجّهاً مباشرة إلى عين التينة حيث أطلع برّي على هذه الأجواء. وحضر جنبلاط…

ليلة الهروب: تسريب صورة مُخادِعة

في ليلة الهروب، كانَ بشّار يتصرّف وكأنّ كلّ شيءٍ طبيعيّ. اتّصلَ برئيس الوزراء وناقشَ معه الأوضاع الميدانيّة، وأبلغه أنّه سيتابع معه في اليوم التّالي. اجتمَع…

تفسير “الحزب” للقرار 1701

يكشف كلام الشيخ نعيم قاسم أيضاً رغبة “الحزب” في متابعة حمل السلاح واستمرار رفض تنفيذ القرار 1701. بكلام أوضح، لدى “الحزب”، ومن خلفه إيران، تفسيره…