يرى رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود باراك، أنه اذا استمرّ نتنياهو في رفض نهج بايدن، فإنّه يخاطر، بحسب باراك:
– بجرّ إسرائيل إلى عمق أكبر في الوحل في غزة.
– إشعال انتفاضة ثالثة في الضفة الغربية.
– الدخول في حرب جديدة مع الحزب.
– إلحاق أضرار بالغة بالعلاقات مع الولايات المتحدة. التي تعتمد عليها إسرائيل في الحصول على الذخائر والدعم الماليّ والدعم الدبلوماسي الحاسم.
– وتعريض اتفاقات التطبيع مع البحرين والمغرب والسودان والإمارات العربية المتحدة (وآمال انضمام السعودية) للخطر.
– وحتّى التشكيك في اتفاقيات السلام الإسرائيلية الطويلة الأمد مع مصر والأردن.
التفاصيل في مقال الزميلة إيمان شمص اضغط هنا