يرى رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود باراك، في مقال وقّعه في “فورين أفيرز” أنّ نتنياهو بات أمام خيار واضح من اثنين:
– الانضمام إلى خطة الولايات المتحدة لـ”اليوم التالي” في غزّة والإعراب عن تحفّظات إسرائيل. وهو ما يعني المخاطرة بخسارة دعم الشخصيات اليمينية المتطرّفة ونهاية حكومته.
– أو الاستسلام لشركائه اليمينيّين المتطرّفين العنصريين في ائتلافه الحاكم، الذين يرفضون أيّ اقتراح يتضمّن إنشاء دولة فلسطينية.
التفاصيل في مقال الزميلة إيمان شمص اضغط هنا