يوضح المحلّل السياسي الأميركي فريد زكريا في تحليله السياسي الأسبوعي في صحيفة “واشنطن بوست”، أنّ العراق وسوريا يشهدان مرحلة اختلال في الموقف. ولا يمكن أن يكون موقف الدول العربية الكبرى الأخرى أكثر اختلافاً.
فقد كان من المعتاد أن تكون الدول العربية الكبيرة هي المهيمنة، بسبب التاريخ والحجم والجيوش وما إلى ذلك. لكنّ دول الخليج الغنيّة هي التي تحدّد جدول الأعمال اليوم. وتعتمد دول مثل مصر بانتظام على جيرانها الأثرياء في الخليج العربي للحصول على عمليات الإنقاذ والمساعدة. بالإضافة إلى ذلك حدث تحوّل واسع النطاق في المواقف العربية ضدّ الإرهاب في اتجاه شكل من المصالحة مع إسرائيل والاعتراف بها.
التفاصيل في مقال الزميلة إيمان شمص اضغط هنا