نقل رئيس بلدية بعلبك مصطفى الشلّ الصورة البقاعية لـ”أساس” بعد ضربات بداية الأسبوع. وأكّد أنّ الأبنية التي تم استهدافها، وإن كانت غير مأهولة، إلا أنّ ضررها طال المارّة والأهالي في الأبنية المحيطة. لأنّها تقع في مناطق سكنية وعلى طرقات عامة. ويضيف في حديث لـ”أساس”: “هذا أذى لا أكثر. وكما يحصل في غزّة، فإنّ الحرب تستهدف المدنيين أو العُزَّل أكثر من العسكريين. وكذلك الحال هنا. فالمناطق المستهدفة سكنية. لأنّ العدو يحاول توسيع المعركة بسبب الضغط الذي يتعرّض له في فلسطين”.
التفاصيل في مقال الزميلة نهلا ناصر الدين اضغط هنا