يرى المتابعون لمستقبل الطاقة في منطقة الشرق الأوسط أن لا علاقة لخطوة الرئيس الأميركي جو بايدن إنشاء “ميناء بايدن” في غزّة، بمسألة التنقيب عن الغاز بذاته… بقدر ما يمكن أن تكون على علاقة بالإشراف على سوق الطاقة.
أي أنّ الهدف الأميركي النهائي هو السيطرة على طريقة تصريف الغاز الفلسطيني وإدارة تسويقه وبيعه. وهو ما قد يتطلّب إدخاله في نظام تسييل الغاز والتصدير المصريَّين عبر معملَي تسييل الغاز على الأراضي المصرية. والغاز الغزّي هو الأقرب إلى المعملين المصريَّين. والغاز الإسرائيلي يتمّ تسييله في مصر.
التفاصيل في مقال الزميل وليد شقير اضغط هنا