لا يختلف اثنان على أنّ صفحات المسؤولين الإسرائيليين الناطقين باللغة العربية هي صفحات موجّهة إلى الجمهور العربي، وليس إلى الجمهور الإسرائيلي، وهذه الأيام إلى الجمهور…
لطالما كانت النهايات اختصاراً مكثّفاً للبدايات والخيارات التي يتّخذها كلّ واحدٍ منّا، خصوصاً نهايات الأشخاص الاستثنائيين. أولئك الذين يسرقون الأضواء، أو تسرقهم. كأن “ينتهي” مايكل…
لا يختلف اثنان على أنّ صفحات المسؤولين الإسرائيليين الناطقين باللغة العربية هي صفحات موجّهة إلى الجمهور العربي، وليس إلى الجمهور الإسرائيلي، وهذه الأيام إلى الجمهور…
لطالما كانت النهايات اختصاراً مكثّفاً للبدايات والخيارات التي يتّخذها كلّ واحدٍ منّا، خصوصاً نهايات الأشخاص الاستثنائيين. أولئك الذين يسرقون الأضواء، أو تسرقهم. كأن “ينتهي” مايكل…