صلاة العيد: لا تعليق

مدة القراءة 1 د

 مشهد صلاة العيد في جامع الأمين بيختصر كل شي.

الجامع فاضي (بسبب كورونا)، والناس برا، وأعلى قيادي سنّي حاضر الأمين العام لمجلس الوزراء محمود مكية.

لا رئيس الوزراء موجود، لا المفتي موجود، لا بيّ السنّة موجود، ولا التقليد المدثر لمرافقة رئيس الوزراء للمفتي موجود. لا رؤساء الحكومات السابقون، ولا وزير ولا نائب، ولا رئيس جمعية، ولا رئيس النجمة ولا رئيس الأنصار. حتى مشايخ ما في.

صلاة العيد شغلة كبيرة بالتقاليد البيروتية. اللي بيذكر صلاة المفتي حسن خالد بالطريق الجديدة بيعرف عن شو عم احكي.

بتحس الطائفة زهقت من قياداتها، وقياداتها زهقوا منها وكلن مدبرسين.

بين قوسين: الخير كله والبركة بفضيلة الشيخ أمين الكردي، ولعله أحلى من اعتلى المنبر.

*نقلا عن صفحة الزميل عبادة اللدن بالفيسبوك

مواضيع ذات صلة

الرّيبة المتبادلة مع روسيا وسوريا أخّرت ردّ إيران؟

بعض الحسابات الإيرانية في التمهّل بالردّ على اغتيال إسماعيل هنية تتعلّق بوقائع العلاقة المعقّدة الإيرانية الروسية السورية. وهذا الأمر ينطبق على ردّ الحزب على اغتيال…

عبد العزيز خوجة يبوح بشوقه للبنان

مرّة جديدة يبوح وزير الاعلام السعودي السابق، سفير خادم الحرمين الشريفين في لبنان سابقاً، الأديب الشاعر الدكتور عبد العزيز محيي الدين خوجة بعشقه وشوقه للبنان…

“أساس” لـ”القوات”: نفيُكم.. في معرض التأكيد

يمكن وصف بيان الدائرة الإعلامية في حزب “القوات اللبنانية”، الصادر أمس ردّاً على مقال الزميلة غوى حلال في موقع “أساس”، بأنّه “نفيٌ في معرض التأكيد”….

“أساس” يردّ على بيان ميقاتي: الخطأ لا يُبرَّر بالإمعان بالخطأ

قرأنا بتمعّن البيان الصادر عن المكتب الإعلامي لرئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي ردّاً على ما أثاره موقع “أساس” بشأن صدور المرسوم رقم 10850 الرامي…