أصاب رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع جمهور 14 آذار في المكان الأشد ايلاماً له وتأثيراً عليه، أي في النظام السوري. وأصاب السفارة الفرنسية بشظاياه ليقول لوزير الخارجية الفرنسي جان ايف لودريان: “انتبه نحن هنا”.
فكيف نجح جعجع في إعادة الإمساك بالوجدان المسيحي وإحراج جبران باسيل؟
التفاصيل في مقالة للزميلة جوزفين ديب
إقرأ أيضاً: القوات اللبنانية: الممانعة فشلت في طرابلس.. ردّاً على “نهر الكلب”