في مثل هذا اليوم توهّم حزب الله أنّه هزم بيروت، قبل أن يعود ويدرك أنّها أصابته في مقتله.
في مثل هذا اليوم تحوُّل الحزب، بفعلته تلك، من مشروعٍ للمقاومة إلى ما يشبه قوة احتلال، بعدما أضاف اسمه إلى قائمة تضمّ أسماء الذين اجتاحوا بيروت واعتدوا على كرامة أهلها.
المزيد في مقالة للزميل قاسم يوسف
إقرأ أيضاً:7 أيّار طرابلسي: لماذا حيّد الجيش نفسه؟