عشية مفاوضات الترسيم التي تحرّكت مياهها الراكدة بفعل الحسابات الأميركية الإسرائيلية أولًا، طَرَح الرجل الأقرب إلى رئيس الجمهورية جبران باسيل اقتراح توسيع الوفد اللبناني ليشمل التفاوض مع إسرائيل وسوريا وقبرص ونسف صيغته “العسكرية” الحالية.
في هذا السياق تقول مصادر مطلعة على ملف الترسيم إنّ “كلام باسيل لا قيمة له”، وتؤكد: “الملف اليوم حصرًا بيد الجيش”.
التفاصيل في مقالة الزميلة ملاك عقيل.
إقرأ أيضاً: جبران ينقلب على الترسيم: آبار مشتركة مع إسرائيل