كيف نعيد صياغة دور مدينة طرابلس لحماية مستقبلها؟
كيف نقيها من الانهيار أو حتّى من الاندثار؟
هذه دعوة إلى النقاش حول إعادة تقويم ما تكتنزه طرابلس من كنوز حضارية ، لا يزال التاريخيُّ منها يحتلّ موقعه وله دوره في حياتنا اليومية، ومقوِّمات اقتصادية لا تفقدها وزنها الاستراتيجي…
المزيد في مقالة الزميل أحمد الأيوبي.
إقرأ أيضاً: “أبو عربي”.. وطرابلس اليتيمة منذ 40 عاماً